                       |
الجمعة، 9 سبتمبر 2011
اقراء اولياء الطلاب المعتصمين:تمييز عنصري بين الجديدةوالمكر
اقراء اولياء الطلاب المعتصمين:تمييز عنصري بين الجديدةوالمكر
ما يحدث هنا ما هو إلا تميز عنصري وتفرقة بين ابن بلدة الجديدة والمكر ابن بلدة الجديدة يختلف عن المواطن المكر بسبب عدم اهتمام رئيس المجلس بالمواطنين المكراويين وبدون شك هو يفرق بين الجديدة والمكر هذا ما قاله أهالي الطلاب المعتصمين داخل مدرسة البيروني في ظل عدم إعطاء أطفالهم التعليم في المدرسة ومحاولة نقلهم إلى مدرسة ابن رشد.
"رئيس المجلس لم يتعامل مع قضيتنا بتاتا" حتى أنة لم يلتف لمساعدتنا بل أن الاتهامات ضده من قبل الأهالي كثرت إلى مرحلة أنهم أكدوا أن رئيس المجلس بدأ يفرق بين بلدة الجديدة والمكر خاصة أن المعتصمين من الأهالي هم من سكان المكر وعددهم ال13 طالب وطالبة".
الأب المعتصم نادر فاعورقال لمراسلنا :" سنتوجه للمحكمة والى الوزارة من اجل حل هذه القضية ولن نقف مكتوفي الأيدي أمام العنصرية الموجودة في الجديدة ضد أهال المكر لماذا يتم استقبال طلاب الجديدة في المدرسة بينما طلاب المكر والذين يبتعدون مسافات قليلة عن المدرسة لا يرغبون بهم في المدرسة خاصة أن مدير المدرسة شرحت للأهالي أنة هنالك مقاعد فارغة في الصفوف وبإمكان استيعاب ما تبقى من الطلاب".
اما احد الأطفال فقال:"هذه مدرستنا ولن نرفع أيادينا عنا رغبنا ونرغب في التعليم فيها التحصيل العلمي فيها عال جدا ورائع هنالك نتائج ايجابية نسمع عنها من سنة إلى سنة والى رئيس المجلس وجه الطفل كلمة أطالب الرئيس أن يمنحنا فرصة التعليم في المدرسة وان لا يفرق بين الجديدة والمكر لأننا بدأنا نشعر نوعا" ما في العنصرية". وقالت مواطنة من المكر :"نحن سنبقى هنا حتى يتم إيجاد الحل ومناصرة أولادنا إضافة إلى المعتصمين المجلس يدعي أنة معنى إلا إننا لا نلمس ذلك حيث تم إدخالهم في القوة إلى الصفوف بشكل غير رسمي وأكدت المواطنة نحن لن نتنازل ابدأ عن تعليم في المدرسة خاصة أن المدرسة مستعدة لاستقبال الطلاب في حال تلقت التعليمات".
تعقيب المجلس المحلي
وقال احمد يونس مسؤول ملف التربية والتعليم معقبا:"لا يوجد أي عنصرية بين الجديدة\والمكر هنالك من يحول خدمة مصلحته الشخصية وتأجيج الاوضاع كل ما في الامر انة لا توجد إمكانية لاستيعاب هؤلاء الطلاب والذين يبلغ عددهم ال26 طالبا وطالبة وأكثر ، بسبب عدم توفر أماكن لهم ولا يمكن للمدرسة استيعاب أكثر من 20 طالبا في الصفوف السابعة وفق تقرير مديرة المدرسة ، وقد تمت احالة الموضوع إلى مفتش المدرسة للبت فيه وبموافقة الأهالي ، حيث سجلت الأسماء وقد انيطت به مهمة توجيه الحالات الخاصة لمدرسة البيروني ، كما أريد أن أوضح بأن تسجيل الطلاب في المدارس يتم وفق مناطق تسجيل قانونية ومسجلة في وزارة المعارف ووفق هذا المنطق تخصص المعارف ملكات المعلمين للمدارس ، لذلك لا يمكن نقل طلاب من مدرسة لأخرى بشكل عشوائي وبدون فحص ملكات المدارس الأخرى".
هذا ما قاله أحمد يونس مدير قسم المعارف في مجلس الجديدة المكر في حديث لمراسل الصنارة نت اليوم الأربعاء.
عطيلة للصنارة نت: "يمكن الإعتراض لدى مديرة لواء الشمال"
وقال الناطق بلسان وزارة المعارف للوسط العربي في حديث للصنارة نت: "كل موضوع تسجيل الطلاب ونقل ودمجهم في المؤسسات التعليمية هو بمسؤولية السلطة المحلية وفقاً لما يمليه القانون".
وأضاف عطيلة: "يحق للأهالي الإعتراض أمام مديرة لواء شمال على هذا الموضوع وسيكون قرارها هو النهائي حول الموضوع".
ما يحدث هنا ما هو إلا تميز عنصري وتفرقة بين ابن بلدة الجديدة والمكر ابن بلدة الجديدة يختلف عن المواطن المكر بسبب عدم اهتمام رئيس المجلس بالمواطنين المكراويين وبدون شك هو يفرق بين الجديدة والمكر هذا ما قاله أهالي الطلاب المعتصمين داخل مدرسة البيروني في ظل عدم إعطاء أطفالهم التعليم في المدرسة ومحاولة نقلهم إلى مدرسة ابن رشد.
"رئيس المجلس لم يتعامل مع قضيتنا بتاتا" حتى أنة لم يلتف لمساعدتنا بل أن الاتهامات ضده من قبل الأهالي كثرت إلى مرحلة أنهم أكدوا أن رئيس المجلس بدأ يفرق بين بلدة الجديدة والمكر خاصة أن المعتصمين من الأهالي هم من سكان المكر وعددهم ال13 طالب وطالبة".
الأب المعتصم نادر فاعورقال لمراسلنا :" سنتوجه للمحكمة والى الوزارة من اجل حل هذه القضية ولن نقف مكتوفي الأيدي أمام العنصرية الموجودة في الجديدة ضد أهال المكر لماذا يتم استقبال طلاب الجديدة في المدرسة بينما طلاب المكر والذين يبتعدون مسافات قليلة عن المدرسة لا يرغبون بهم في المدرسة خاصة أن مدير المدرسة شرحت للأهالي أنة هنالك مقاعد فارغة في الصفوف وبإمكان استيعاب ما تبقى من الطلاب".
اما احد الأطفال فقال:"هذه مدرستنا ولن نرفع أيادينا عنا رغبنا ونرغب في التعليم فيها التحصيل العلمي فيها عال جدا ورائع هنالك نتائج ايجابية نسمع عنها من سنة إلى سنة والى رئيس المجلس وجه الطفل كلمة أطالب الرئيس أن يمنحنا فرصة التعليم في المدرسة وان لا يفرق بين الجديدة والمكر لأننا بدأنا نشعر نوعا" ما في العنصرية". وقالت مواطنة من المكر :"نحن سنبقى هنا حتى يتم إيجاد الحل ومناصرة أولادنا إضافة إلى المعتصمين المجلس يدعي أنة معنى إلا إننا لا نلمس ذلك حيث تم إدخالهم في القوة إلى الصفوف بشكل غير رسمي وأكدت المواطنة نحن لن نتنازل ابدأ عن تعليم في المدرسة خاصة أن المدرسة مستعدة لاستقبال الطلاب في حال تلقت التعليمات".
تعقيب المجلس المحلي
وقال احمد يونس مسؤول ملف التربية والتعليم معقبا:"لا يوجد أي عنصرية بين الجديدة\والمكر هنالك من يحول خدمة مصلحته الشخصية وتأجيج الاوضاع كل ما في الامر انة لا توجد إمكانية لاستيعاب هؤلاء الطلاب والذين يبلغ عددهم ال26 طالبا وطالبة وأكثر ، بسبب عدم توفر أماكن لهم ولا يمكن للمدرسة استيعاب أكثر من 20 طالبا في الصفوف السابعة وفق تقرير مديرة المدرسة ، وقد تمت احالة الموضوع إلى مفتش المدرسة للبت فيه وبموافقة الأهالي ، حيث سجلت الأسماء وقد انيطت به مهمة توجيه الحالات الخاصة لمدرسة البيروني ، كما أريد أن أوضح بأن تسجيل الطلاب في المدارس يتم وفق مناطق تسجيل قانونية ومسجلة في وزارة المعارف ووفق هذا المنطق تخصص المعارف ملكات المعلمين للمدارس ، لذلك لا يمكن نقل طلاب من مدرسة لأخرى بشكل عشوائي وبدون فحص ملكات المدارس الأخرى".
هذا ما قاله أحمد يونس مدير قسم المعارف في مجلس الجديدة المكر في حديث لمراسل الصنارة نت اليوم الأربعاء.
عطيلة للصنارة نت: "يمكن الإعتراض لدى مديرة لواء الشمال"
وقال الناطق بلسان وزارة المعارف للوسط العربي في حديث للصنارة نت: "كل موضوع تسجيل الطلاب ونقل ودمجهم في المؤسسات التعليمية هو بمسؤولية السلطة المحلية وفقاً لما يمليه القانون".
وأضاف عطيلة: "يحق للأهالي الإعتراض أمام مديرة لواء شمال على هذا الموضوع وسيكون قرارها هو النهائي حول الموضوع".
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)